يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري
مكة المكرمة
0555605437
يمكنك التصدق بأي يوم ويتم توزيع صدقتك في يوم الجمعة.
جمعية رسمية ومرخصة برقم 5549
أفضل صدقة في ساحات الحرم المكي
تقدمها بين يديّ دعائك في ساعة الإجابة بيوم الجمعة
لعلها تفتح لدعائك أبواب السماء وتدرك بها الإجابة بإذن الله.
قال ابن القيم رحمه الله ( للصدقة فيه - أي يوم الجمعة - مزية عليها في سائر الأيام،
والصدقة فيه بالنسبة إلى سائر أيام الأسبوع ، كالصدقة في شهر رمضان بالنسبة إلى سائر الشهور)
وسقيا الماء من أفضل الصدقات، وفي ساحات الحرم تشتد الحاجة له.
تبرع الآن بأفضل صدقة
لنوزعها عنك في خير أيام الأسبوع وبأعظم بقاع الدنيا.
حساب الراجحي:
SA0880000563608016666991
حساب الإنماء:
SA3305000068205317737006
تخيل أن صدقتك اليوم ستصل إلى عطشان في أقدس بقاع الأرض، في يوم مبارك تتضاعف فيه الحسنات
تصور أن كل قطرة ماء تُسقى من تبرعك ستكون سببًا في دعوة صادقة من قلب حاج أو معتمر يرفع يديه للسماء.
مشروع "صدقة الجمعة لسقيا ضيوف الرحمن" ليس مجرد صدقة عادية - إنه استثمار في الآخرة، وسهم في أعظم الأعمال الخيرية، وفرصة ذهبية لتحقيق الأجر المضاعف في أطهر البقاع وأفضل الأوقات.
فكل جمعة، بينما تتوجه قلوب المسلمين للصلاة والدعاء، تكون صدقتك تروي عطش الحجاج في ساحات الحرم المكي الشريف، وتفتح لك أبواب الرحمة والمغفرة.
تبرع الآن لخدمة ضيوف الرحمن
صدقة الجمعة لسقيا ضيوف الرحمن هي مبادرة خيرية متميزة تنفذها جمعية ضيوف الرحمن الرسمية المرخصة برقم (5549)، وهي جمعية معتمدة ومرخصة رسمياً من الحكومة السعودية لخدمة الحجاج والمعتمرين.
تهدف هذه الخدمة إلى توفير المياه الباردة والعذبة للحجاج والمعتمرين في ساحات الحرم المكي الشريف تحديداً في يوم الجمعة المبارك، حيث تتضاعف الحسنات وتُستجاب الدعوات.
التخصص في يوم الجمعة: تتم عملية توزيع المياه كل جمعة بانتظام، لتحقيق أقصى استفادة من بركة هذا اليوم المبارك.
التوزيع في الحرم المكي: تتم عملية سقيا الماء في أطهر البقاع على وجه الأرض، داخل الحرم المكي الشريف وساحاته المباركة.
التوثيق والشفافية: يتم إرسال توثيق خاص لكل متبرع عبر الواتساب دون كشف هويته، مما يضمن الشفافية والصدقة الخفية.
الاستهداف المدروس: يتم التركيز على توقيتات الذروة والازدحام حيث تشتد الحاجة للماء، خاصة للصائمين وكبار السن والأطفال.
الإدارة المحترفة: تخضع الجمعية لإشراف رسمي ومحاسبة دقيقة، مما يضمن وصول تبرعك لمستحقيه بأمانة وشفافية.
احجز مكانك في هذا الخير الآن
لماذا يجب أن تساهم في صدقة الجمعة لسقيا ضيوف الرحمن؟
سقيا الماء في الحرم المكي الشريف لها أجر خاص ومضاعف ، فكل قطرة ماء يشربها حاج أو معتمر في هذا المكان المبارك تُسجل في صحيفة أعمالك كحسنة مضاعفة.
صدقة سقيا الماء من أعظم الصدقات التي امرنا بها النبي صلى الله عليه وسلم ، فكل من يشرب من هذا الماء يكون لك أجر عمله وعبادته في الحرم المكي الشريف.
الصدقة يوم الجمعة لها منزلة خاصة في الإسلام. فيوم الجمعة هو خير يوم طلعت عليه الشمس، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة، فيه خُلق آدم، وفيه أُدخل الجنة، وفيه أُخرج منها".
وقد ذكر العلماء أن فضل الصدقة يوم الجمعة يعادل أجر الصدقة في شهر رمضان مقارنة بباقي الشهور، قال ابن القيم رحمه الله: "للصدقة في يوم الجمعة مزية عليها في سائر الأيام، والصدقة فيه بالنسبة إلى سائر أيام الأسبوع، كالصدقة في شهر رمضان بالنسبة إلى سائر الشهور".
فأنت بذلك تجمع بين فضل الزمان (يوم الجمعة) وفضل المكان (الحرم المكي) وفضل العمل (سقيا الماء).
الصدقة ليلة الجمعة ويومها تُعتبر من أسباب استجابة الدعاء، فعندما تُقدم صدقتك بين يدي دعائك في هذا اليوم المبارك، فإنها تكون بمثابة مفتاح لأبواب السماء.
قال بعض السلف: "إذا أردت أن يُستجاب دعاؤك، فابدأ بصدقة"، وما أجمل أن تكون صدقتك في سقيا ضيوف الرحمن الذين يدعون لك بظهر الغيب في أطهر البقاع.
الحرم المكي الشريف يشهد ازدحاماً هائلاً على مدار العام، وتزداد الحاجة للماء خاصة في:
أوقات الصيام والحر الشديد
بين كبار السن والأطفال والنساء
أثناء أوقات الذروة في الطواف والسعي
للمرضى والمعتمرين الذين يحتاجون رعاية خاصة
صدقة سقيا ضيوف الرحمن تلبي هذه الحاجة الملحة وتخفف من معاناة الحجاج والمعتمرين.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "أفضل الصدقة سقي الماء" [رواه أحمد وأبو داود]. وفي رواية أخرى: "من سقى مسلماً شربة ماء حيث يوجد الماء فكأنما أعتق رقبة، ومن سقاه حيث لا يوجد الماء فكأنما أحياه".
فما بالك إذا كانت صدقة سقيا الماء تُقدم في الحرم المكي الشريف، في يوم الجمعة المبارك، لضيوف الرحمن الذين جاؤوا لأداء مناسك العمرة والحج؟
لا تحتاج للسفر إلى مكة أو الحضور شخصياً، يمكنك المشاركة في هذا الخير العظيم من أي مكان في العالم، بمبلغ بسيط تستطيع أن تروي عشرات الحجاج والمعتمرين، وتحصل على أجر عظيم.
سقيا ماء للمعتمرين والحجاج يمكن أن تتم بأقل التكاليف وأعظم الأجر.
تبرعك يتم بسرية تامة، والتوثيق يصلك على الخاص، مما يضمن أن تكون صدقتك خالصة لوجه الله. تكون من أولئك الذين وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم: "ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تُنفق يمينه" [متفق عليه].
تبرع الآن واحصل على الأجر المضاعف
سهم واحد عنك: 100 ريال
سهم عنك ووالديك: 200 ريال
سهم عنك ووالديك وأسرتك: 300 ريال
تبرع بأي مبلغ تجود به نفسك
التبرع المباشر عبر الموقع الرسمي:
بطاقات ائتمانية (مدى، فيزا، ماستركارد)
أبل باي Apple Pay (متصفح سفاري)
التحويل البنكي المباشر:
حساب الراجحي: SA0880000563608016666991
حساب الإنماء: SA3305000068205317737006
اختر طريقة الدفع المناسبة لك
حدد المبلغ الذي تريد التبرع به
أرسل إيصال التحويل (في حالة التحويل البنكي) على واتساب
اكتب "صدقة الجمعة" في الرسالة
استلم التوثيق على الواتساب
ابدأ تبرعك الآن - الأمر لا يستغرق دقيقتين
الاستهداف الدقيق:
التوزيع في أوقات الذروة عند اشتداد الحاجة
التركيز على المناطق الأكثر ازدحاماً في الحرم
إعطاء أولوية للفئات الأكثر حاجة (كبار السن، الأطفال، المرضى)
الفرق المتخصصة: تقوم فرق مدربة ومتخصصة بعملية التوزيع تحت إشراف مباشر من إدارة الجمعية، مما يضمن الوصول الأمثل للمستفيدين.
التوثيق والشفافية:
تصوير عملية التوزيع
إرسال تقرير مصور لكل متبرع
عدم كشف هوية المتبرع حفاظاً على سرية الصدقة
الرقابة والمحاسبة: الجمعية تخضع لإشراف رسمي من الجهات المختصة، وتقدم تقارير دورية عن أنشطتها، مما يضمن الشفافية والمصداقية.
المياه المبردة: يتم توفير مياه باردة ومنعشة في زجاجات صحية ومعقمة
التوقيت المناسب: التوزيع في الأوقات التي تشتد فيها الحاجة للماء
الكمية المناسبة: حساب دقيق لعدد الزجاجات المطلوبة حسب التبرعات
التوزيع العادل: ضمان وصول المياه لجميع الفئات دون تمييز
اطمئن - تبرعك في أيدٍ أمينة
خدمة المجتمع الإسلامي: المشروع يخدم المسلمين من جميع أنحاء العالم الذين يأتون لأداء العمرة والحج، مما يعزز روح الأخوة والتكافل الإسلامي.
التكافل الاجتماعي: يساهم المشروع في تقوية روابط التكافل بين المسلمين، حيث يتبرع المسلمون من مختلف البلدان لخدمة إخوانهم الحجاج والمعتمرين.
التنمية المستدامة: المشروع يساهم في التنمية المستدامة من خلال توفير خدمة أساسية بطريقة منظمة ومستمرة.
تقوية الصلة بالله: المشاركة في هذا المشروع تقوي صلة المتبرع بالله وتزيد من إيمانه وتقواه.
الشعور بالرضا والسعادة: العطاء والبذل يجلب السعادة والرضا النفسي للمتبرع، خاصة عندما يرى أثر تبرعه في خدمة الحجاج والمعتمرين.
تطهير النفس: الصدقة تطهر النفس من الشح والبخل، وتزكيها وتطهرها.
كن جزءاً من هذا الأثر الإيجابي
في كل جمعة، بينما تتجه لصلاة الجمعة، تذكر أن هناك من يحتاج قطرة ماء في أقدس بقاع الأرض، تذكر أن صدقة الجمعة يمكن أن تكون سبباً في تغيير حياة شخص، وسبباً في دعوة صادقة تصل للسماء.
لا تدع هذه الفرصة الذهبية تفوت، سقيا ضيوف الرحمن ليست مجرد عمل خيري، بل استثمار في الآخرة، وطريق للقرب من الله، وسبيل لتطهير النفس والمال.
ابدأ اليوم، واجعل كل جمعة في حياتك أكثر بركة وأجراً، كن جزءاً من هذا العمل العظيم، وساهم في خدمة ضيوف الرحمن في بيت الله الحرام.
قد يهمك أيضا: إفطار شهر محرم لضيوف الرحمن